اجتمع الفنانان رومان هيل وجوناثان فيتاس معًا لإنشاء قصيدة بصرية غامرة.
ومن خلال الجمع بين موهبة فيتاس الموسيقية وشغف هيل للعمل المجهري، تكون النتيجة عبارة عن تجربة تأملية ساحرة غنية بالألوان.
رومان هيل هو فنان يعيش في باريس، يعمل على استكشاف العالم المجهري للوصول إلى ضخامة الكون، وهو في سعي مستمر لفهم أصل وجوهر الحياة.
ينشئ رومان عوالم ماكرو غامرة من الصور المجردة الساحرة بناءً على مجموعة متنوعة من الظواهر الفيزيائية والتفاعلات الكيميائية.
تعتبر موسيقى جوناثان فيتاس عبارة عن مزيج دقيق بين الأصوات الكلاسيكية والقوائم الموسيقية الإلكترونية.
وقد أتاحت له موهبته الموسيقية وخبرته في إنشاء الألحان والأجواء السينمائية الفرصة ليتم تفويضه بصناعة عشرات الإعلانات التجارية والأفلام والتجارب الغامرة في جميع أنحاء العالم.
ابتكر الفنانان تجربة غامرة بالتعاون معاً، تمكّن الجمهور من الغوص في الكون المجهري لإلتقاط نشأة الخلق، حيث تتبع هذه القطعة الحياة منذ خلقها وحتى انتشارها في الكون.
صنعت القطعة المبتكرة التي لا تنسى من عناصر حقيقية بينما تبدو الصور وكأنه تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر، تم تصويرها بمقياس صغير للغاية بدقة تتراوح ما بين 8K إلى K12.
إنها ساحرة وملونة تقودنا إلى إحساسًا جديدًا بالجسد والعواطف، حيث سيحلم كل من يشاهدها بأفق جديد.