تمثل “القبّة” الفنانان إيليا وإميليا كاباكوف عملاً فنياً كبيراً متعدد الوسائط يشبه نافذة وردية في الوسط توجد في أعماق القبة فتحة بيضاء تشع منها “حزم شعاعية” ملونة في جميع الاتجاهات، تتغير ألوانها بأشكال لا نهائية، بالتنسيق مع الموسيقى التي يتردد صداها في القبة. وتم استلهام بناء العمل من مبادئ الملحن الروسي العظيم، سكريبين، ومؤلفون آخرون من عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. خاصة تلك التي تتعلق بالعلاقة القائمة بين الموسيقى واللون. وتم تصميم القبة في الأصل لمهرجان رورترينال الألماني في مدينة بوشوم في العام 2003. وعرض في ساحة مدريد في 2011، وفي القصر الكبير بمدينة باريس في 2014. وإضافة إلى قيمتها النحتية، يرى المبدعون في هذه القبة أيضاً أنها حاضنة لفنون إبداعية أخرى ، ويصفونها بـ (العمل الفني الكلي) الذي يوحد الفن المرئي والموسيقي وفن الأداء، ويعود إلى المشاريع التجريبية المثالية في أوائل القرن العشرين.
مركز الملك عبد العزيز التاريخي
الولايات المتحدة/روسيا
ولد إيليا في العام 1933م، وإميليا في العام 1945م، وهما فنانان روسيّا المولد، ومقيمان في الولايات المتحدة الأمريكية، ويتعاملان مع العوامل التي تدمج عناصر الحياة اليومية مع العناصر المفاهيمية، واستكشاف اليوتوبيا والهروب ومخاوف الناس وأحلامهم وآمالهم. في حين أن عملهم متجذر بعمق في السياق الاجتماعي والثقافي السوفيتي الذي نشأ فيه كاباكوف ، فإن عملهم لا يزال يكتسب أهمية عالمية.
وعرض الفنانان أعمالهما في أماكن عديدة مثل متحف ستيديليجك في أمستردام، و ""تيت مودرن"" بلندن، ومتحف الفن الحديث ومتحف ويتني وكلاهما بمدينة نيويورك، ومتحف ""ستيت هيرميتاج"" في سانت بطرسبورغ، ومتحف هيرشورن بواشنطن العاصمة .. فضلاً عن متاحف أخرى. وفي عام 1993، مثل الفنان بلدهما روسيا في النسخة الخامسة والأربعين من بينالي البندقية، بمشاركتها بعمل يحمل اسم ""الجناح الأحمر"". عُرض مشروعهم مع الأطفال ""سفينة التسامح"" في عشر دول ، بما في ذلك كوبا ومصر وروسيا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة. وحصل الفنانان أيضاً على عدد من مراتب الشرف والجوائز، مثل وسام الفنون والآداب من رتبة قائد (2014)، جائزة ""كارتييه آرت ماسترز"" بمدينة سانت موريتز السويسرية (2010)، وجائزة ""بريميم إمبريال"" من اليابان (2008)، وأوسكار كوكوشكا برييس من فيينا (2002)، ووسام الفنون والآداب الفرنسي في باريس (1995)، وشهادة فخرية من بينالي البندقية في إيطاليا (1993).
وعرض الفنانان أعمالهما في أماكن عديدة مثل متحف ستيديليجك في أمستردام، و "تيت مودرن" بلندن، ومتحف الفن الحديث ومتحف ويتني وكلاهما بمدينة نيويورك، ومتحف "ستيت هيرميتاج" في سانت بطرسبورغ، ومتحف هيرشورن بواشنطن العاصمة .. فضلاً عن متاحف أخرى. وفي عام 1993، مثل الفنان بلدهما روسيا في النسخة الخامسة والأربعين من بينالي البندقية، بمشاركتها بعمل يحمل اسم "الجناح الأحمر". وحصل الفنانان أيضاً على عدد من مراتب الشرف والجوائز، مثل وسام الفنون والآداب من رتبة قائد (2014)، جائزة "كارتييه آرت ماسترز" بمدينة سانت موريتز السويسرية (2010)، وجائزة "بريميم إمبريال" من اليابان (2008)، وأوسكار كوكوشكا برييس من فيينا (2002)، ووسام الفنون والآداب الفرنسي في باريس (1995)، وشهادة فخرية من بينالي البندقية في إيطاليا (1993).
أيمن زيداني
ولد في العام 1984م، وتتطرق أعماله الفنية لابراز العلاقة بين المخلوقات في محاولة لإعادة لغة الحوار حول العلاقة القائمة بين الإنسان وكل ما سواه، والحيوان والنبات، والكائنات العضوية وغير العضوية، والأرض والمياه.
انظر الفنانمنال الضويان
ولدت الفنانة السعودية في عام 1973، وتستثمر جهدها منذ فترة طويلة في تحليل العادات المتحيزة ضد المرأة، وأثر ذلك على النساء في المملكة.
انظر الفناننانسي هولت
ولدت الفنانة نانسي هولت في عام 1938، وتوفيت في عام 2014 في نيو جيرسي، وتمكنت خلال مسيرتها من اكتساب شهرة واسعة في أعمال الحفر والنحت والتركيب. واشتهرت بأعمالها البيئية الكبيرة. تم تركيب منحوتاتها العامة بشكل دائم في مواقع مختلفة في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية.
انظر الفنانستسهم فعّاليات الرياض آرت العشر والاحتفالان السنويان، في تحويل المدينة إلى لوحة إبداعية، وذلك من خلال نقل الفن العام إلى الأماكن التي يقصدها الناس ويتخذونها وجهات للعمل او الترفيه.
استكشف الآنيسرنا الردّ على جميع أسئلتك، وارشادك للفعالية الفنية المقدمة من الرياض آرت والتي تتناسب مع ذوقك وشخصيتك
تواصل معنا