تخصيص معْلم الرياض ليصورأيقونة مميزة للقرن الحادي والعشرين لمدينة الرياض. ويمثل المعلم الدولي رمزًا مرئيًا للتطلعات الثقافية ضمن رؤية 2030 وعصرًا جديدًا للعاصمة السعودية يحفز الإبداع والحركة الفنية ويشجع التعبير عن الذات ويخلق ثقافة شاملة.
برنامج يدمج الفن العام بنسيج شبكة ممرات وجسور المشاة في كافة أرجاء المدينة، مما يشجع السكان على استكشاف المدينة وتجربة الفن من منظور جديد.
المزيديضم سلسلة من البوابات الضخمة التي ستقام على الطرق الرئيسية المؤدية إلى مدينة الرياض ومداخلها، لترحب بالزوار القادمين وتعبر عن أجواء المدينة الثقافية.
المزيدجسور مُنارة تزين المدينة بأحدث تقنيات فن الإضاءة، تنشر قيم الترابط الاجتماعية والعاطفية بين المجتمع وسكان المدينة.
المزيدأعمال فنية ضخمة مصممة بمعايير ومقاييس تتناسب مع كل موقع، من إنشاء ألمع الفنانين المعاصرين بهدف تحويل مدينة الرياض إلى معرض فني مفتوح.
المزيدملاعب ذات تصميم فني تشتمل على عناصر حضرية تتوزع في منتزهات الرياض ، لتحول المساحات الخضراء إلى أماكن نابضة بالحياة ووجهات ملهمة وتعليمية تحفز الإبداع.
المزيدأربعة أجنحة فنية مخصصة للفن الرقمي، توفر تجربة التجول داخلها و يدعمها برنامج مجتمعي يلهم الحوار حول الفن والثقافة.
المزيديعد طويق للنحت منصة يلتقي فيها الفنانون المحليون والدوليون، لصناعة أعمال فنية إلهامية في بيئة نحت حية.
المزيدحديقة للمنحوتات الفنية تدعو سكان المدينة للاسترخاء مع الأصدقاء والعائلة وتجربة الفن المعاصر خارج المعارض، لقضاء وقت ممتع وخلق لحظات لا تنسى.
المزيدإنشاء محطات جميلة ومميزة تشتمل على أعمال فنية تقام في مترو الرياض ونظام المواصلات العامة لتوفير رحلات يومية ممتعة عند كل محطة.
المزيدأعمال فنية عامة واسعة النطاق يتم توزيعها على تقاطعات الطرق و الدوارات الرئيسية والجسور لتوفير تجربة تنقل يومية ممتعة.
المزيد