2021
ناصر السالم ، عمله “الفني الله حيٌ لا يموت” (2012)، يحمل في طياته رحلة اسكتشافية للانهاية وعجز البشر عن تصورها. يعكس عمله الوجود اللامتناهي لله، ويذكّر من خلاله بالوجود الكلي والقدرة المطلقة للخالق، والغاية من تكرار الكلمة هي الذكر. ثبّت الفنان كلمة “الله” استعانة بتقنية النيون بين مرآة عادية ومرآة أحادية الاتجاه لعكس تأثير المرآة اللانهائية ، وهو وهم بصري يدخلنا نفق طويل يحملنا إلى مسافة لا نهائية.