يجلب هذا العمل الفني إلى السطح عوالم غارقة تحت الماء في شكل منحوتات تفاعلية ومتحركة ناتجة جزئيا من بنيات ثلاثية الأبعاد مكونة من عوالق نباتية مائية وأخرى حيوانية. يتعاون الثنائي الفني مع معاهد البحوث للعمل على أشكال جديدة من اللغة والتواصل مستوحاة من الأنظمة التكافلية الموجودة بصورة شائعة بين النباتات والحيوانات المائية.