فنان أمريكي من مواليد سنة 1956. بعد انتقاله من إخراج الأفلام إلى تركيبات الفيديو التفاعلية في منتصف الثمانينيات، بدأ كامبل في استخدام مصابيح الـ LED كأداة أساسية في عام 2000. وقد صنعت المنحوتات والتركيبات الإلكترونية له شخصية مميزة في استخدام تكنولوجيا الكمبيوتر كشكل فني. تستكشف ممارسته مفاهيم الإدراك والمعرفة والذاكرة البشرية.
تُعرض أعمال في العديد من المتاحف العريقة حول العالم وأمريكا الشمالية، بما في ذلك متحف ويتني للفن الأمريكي في نيويورك، ومتحف سان فرانسيسكو للفن الحديث، والمركز الدولي للتصوير في نيويورك، ومتحف جيه بول جيتي في لوس أنجلوس، ومتحف الفن المعاصر في سيدني بأستراليا. كما أن أعماله الفنية الإلكترونية مُدرجة ضمن المجموعات الدائمة لمتحف الفن الحديث في نيويورك، ومتحف سميثسونيان للفنون الأمريكية في واشنطن، ومتحف ويتني للفن الأمريكي في نيويورك، ومتحف متروبوليتان للفنون في نيويورك، ومتحف سان فرانسيسكو للفن الحديث، ومتحف دي يونغ في سان فرانسيسكو، ومتحف بيركلي للفنون وغيرها من المتاحف الأخرى. و حصل كامبل على درجات علمية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الرياضيات والهندسة. حصل خلال عمله كمهندس على ما يقرب من عشرين براءة اختراع في مجال معالجة صور الفيديو. وفي العام 2018 بات عمله الفني باستخدام إضاءة الـ “LED” “داي فور نايت/ “Day for Night”، يشكّل جزءاً دائماً على امتداد تسعة طوابق من برج “سيلزفورس/Salesforce” الذي يتألف من 61 طابقاً في سان فرانسيسكو.